تحت طائلة القصف والتهديد وملء الأرض بالألغام وتهجير الناس قسريا، كان أمام الحاج عمر الشامي خياران مران، إما البقاء والموت مع أطفاله بقذيفة او لغم حوثي،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها