تحول نيمار إلى بطل لملايين الأطفال في جميع أنحاء بلده البرازيل وكذلك في باريس، حيث يقود فريقه باريس سان جيرمان للانتصارات وتصدر الدوري الفرنسي.

 

لكن نيمار نفسه لديه بعض الأبطال الذين لا يزال يتذكرهم، لدرجة أنه رسم وشمًا ضخمًا على ظهره لشخصية “سبايدرمان ومارفيل”.

 

هذان الوشمان قد يؤثران على الحالة النفسية لنيمار، الذي تردد أنه يرغب في العودة إلى برشلونة من جديد، لكن ناديه الفرنسي متمسك به.

 

وقال جوردي كاردونر، نائب رئيس برشلونة، قبل أيام: إن النادي لا يخطط لاستعادة نيمار من باريس سان جيرمان، ونفى تقارير إعلامية ذكرت أن النادي الكتالوني يحاول استعادة المهاجم البرازيلي من جديد.

 

وفاز نيمار بالدوري الإسباني مرتين ولقب دوري أبطال أوروبا 2015 خلال أربع سنوات قضاها في برشلونة، وشكل ثلاثيًا هجوميًا قويًا مع لويس سواريز وليونيل ميسي، لكنه رحل عن النادي في يوليو/ تموز 2017 بعد أن دفع العملاق الفرنسي قيمة الشرط الجزائي في عقده.

 

ويستضيف سان جيرمان في وقت لاحق الليلة فريق نابولي، الذي يقوده الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني السابق للنادي الفرنسي.

 

وسيكون أنشيلوتي في وضع أفضل كثيرًا عما كان عليه الحال حين تلقى خسارة بثلاثية نظيفة، أدت إلى إقالته من تدريب بايرن ميونخ منذ أكثر من عام.

 

وكالات

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية