يبدو أن أيام إرنستو فالفيردي، مدرب برشلونة أصبحت معدودة داخل أروقة ملعب «الكامب نو» في ظل استياء بعض الجماهير من عدم تقديم الأداء المميز للنادي الكتالوني الذي اعتادوا عليه منذ فترة لويس إنريكي وبيب جوارديولا.

 

والأمر الواقع داخل البلوجرانا يتمثل في أن هذا الموسم هو الأخير لفالفيردي رغم امتلاكه عقدًا حتى 2020، ولديه خيار تمديده حتى موسم آخر، ولكن لا يبدو أن الإدارة الكتالونية ستقوم بتنفيذ هذا البند.

 

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية