هذا مساؤك أنت يا علي عبدالله صالح ، يا رئيسنا الذي كان، ووحدتنا التي كانت، ومستقبلنا الذي أضعناه بأيدينا، مساء الوحدة والدولة والمؤسسات ولو بأدنى مستوياتها،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها