قُبيل الضربة الأمريكية البريطانية المزدوجة على مواقع لمليشيا الحوثي في اليمن، تركت سفينة "بهشاد" الإيرانية موقعها في البحر الأحمر وعادت أدراجها مُبحرةً نحو ميناء بندر عباس،
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات يومية على أبناء الجمهورية. - لأن قادة وأفراد
ليست مجازر غزة، ولا قضية فلسطين معركة هذه الجماعات ولا أولويتها، فهي بالنسبة لهم ليست أكثر من مجرد غلاف ورداء يخفون تحته معركتهم الخاصة ومشاريعهم وأجندتهم،
تتصدر الظاهرة المعروفة باسم "الثقوب السوداء" الأخبار هذا الأسبوع، بعد أن رصد علماء الفلك أول دليل على دوران الثقب الأسود، مما يوفر تفاصيل غير مسبوقة عن
تحل على اليمنيين ذكرى ثورة 26 سبتمبر الـ61، ورِدّةِ 21 سبتمبر بنسخته الإمامية الـ(9)، وهما مناسبتان تمثلان ركيزة الصراع اليمني منذ ثمانية أعوام ونيف، سعى فيه
ابن الأمير الصنعاني هو عالم يمني عاش في الحقبة الممتدة من عام 1687م-1768م، ويعد من أهم رموز التجديد في الفكر الديني في اليمن والعالم العربي، إلى
جثمت الإمامة على أنفاس اليمنيين أربعة عقود مظلمة، عاشوا خلالها حياة القرون الوسطى بالمعنى الحرفي، وتجرعوا شتى أصناف العبودية والإذلال للحد الذي أصبحوا فيه عبيداً شكلاً
لم تكن ثورة ٢٦ سبتمبر ثورة ضد النظام الفاسد فقط، فما أكثر الأنظمة الفاسدة!! ولم تكن ثورة ضد النظام الدكتاتوري فقط، فما أكثر الأنظمة الدكتاتورية!! ولم
عاد وفد الوسطاء العمانيين من صنعاء بلا أي تقدم يُذكر في مسار السلام في اليمن، بعد أن التقى قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية لأربعة أيام دون أن
من الطبيعي لجماعة دينية سياسية مسلحة.. انقلبت على دولة وطنية، في بلد حافل بالتعدديات والتنوعات السياسية والاجتماعية والفكرية والمذهبية.. أن تحاول تأبيد نفسها في السلطة، من
قال المحلل السياسي اليمني عبدالله إسماعيل، إن تخلي المليشيا الحوثية المدعومة من إيران عن حشد الناس إلى ميدان السبعين للاحتفال بما تسميه "يوم الصمود" نابع من
اختيار موفق ينم عن حس عربي ورسالة عروبية لإيران أقيم كأس الخليج في البصرة وهي المدينة العربية الأولى التي بنيت في العراق، وهي موطن الشجعان الذين
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها