زار العميد الركن صادق دويد الناطق باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي، ومعه العميد ركن يحيى العيزري رئيس دائرة العمليات الحربية بوزارة الدفاع،
أربع خرافات رئيسية تتناسل من خرافة الولاية ومزاعم الحق الإلهي للسلالة، والتي تؤمن بها قيادة مليشيا الحوثي الإرهابية وتعمل لفرضها على الشعب اليمني بأفواه البندقية. -
اقتلاع مستجد للجمهورية، وإحلال صارم للخرافة؛ الولاية تلك هي المفارقة المفزعة التي صحا اليمنيون على أصدائها وهم يُجبرون من مليشيا الحوثي على إحياء ما تسميه "يوم
في مثل هذه الأيام من كل عام، يحتفل الحوثيون بما يسمونه "يوم الولاية"، وهو ذكرى مزعومة لا تستند على أي أساس تاريخي أو ديني صريح، لتعيين
ليس استجراراً للصراع.. أو ليكن.. تعرضت الأموية لأبشع عملية تشويه عبر التاريخ من طرفي الهاشمية وساعدت مكانة علي في البنية الإسلامية على تأكيد التهم، فالطرف العلوي
شاءت الأقدار رغماً عن أنف الظروف والواقع، أن يصبح هذا الزمن (2 ديسمبر) تاريخاً وطنياً، وبداية انطلاقة جديدة لتاريخٍ من النضال والكفاح، وفرصة ثانية بخصوصيات ذاتية
لم تكن ثورة 2 ديسمبر 2017، بقيادة الزعيم الراحل علي عبدالله صالح، وليدة لحظتها، بقدر ما كانت صفحة جديدة في صفحات المجابهة اليمنية لمشروع الإمامة الكهنوتية،
قال الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي العميد صادق دويد، إن قيادة مليشيا الحوثي لا تصغي لهتافات الشعب الإيراني، وتذهب لتنفيذ
شكل النظام السياسي: "ثيوقراطي، ملكي، جمهوري، أوليغاركي.. فردي، نخبوي، فئوي، ديمقراطي.. ديني، عسكري، مدني.. ونوع الإيديولوجية السياسية الاقتصادية: "رأسمالية، شيوعية، اشتراكية، ريعية، زراعية، تجارية.. هما العمود
جدد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، التأكيد على التمسك بمبادئ ثورة الـ26 من سبتمبر، والسير على
عادةً ما كانت صفقات تبادل الأسرى التي تتم بوساطة محلية منافذَ تعبر من خلالها مليشيا الحوثي للوصول إلى قياداتها السلالية؛ في حين تترك الآلاف من أسراها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها