في يوم الثلاثاء الماضي، شهدت مدينة رداع جريمة مروعة ارتكبتها مليشيا الحوثي، أسفرت عن سقوط شهداء وجرحى. هذه الجريمة (نسف منازل على رؤوس ساكنيها)، لم تكن
أعادت جريمة المليشيا الحوثية الإرهابية في رداع فتح سجلٍ حافلٍ بالجرائم والانتهاكات المروّعة والمتنوعة، التي مارستها مليشيا الحوثي ضد اليمنيين طيلة السنوات التسع الماضية، وبُررت بشكل
منذ نشأتها، ومن معقلها (محافظة صعدة- شمالي اليمن)، انتهجت مليشيا الحوثي سياسة تفجير المنازل كوسيلة انتقام ضد معارضيها. ومنذ انقلابها على السلطة أواخر 2014، تم تسجيل
لم يكن اتفاق ستوكهولم الذي وُقع بين الحكومة اليمنية ومليشيا الحوثي أواخر 2018، إلا جهداً دولياً لإنقاذ الأخيرة من هزيمة مؤكدة تنتظرها في مدينة الحديدة. طرقت
"في السابق كان أبي ميسور الحال مما يتقاضاه من محل الفلافل الذي يعمل به في جولة القصر. لكن الحرب دمرت كل شيء.. شردتنا من منزلنا وحرمت
تعيش القضية الفلسطينية في قلب كل يمني منذ أن وُلِدت، تمامًا كحال الملايين من أبناء الوطنَين العربي والإسلامي الذين تشربوا حب فلسطين
بعد سنوات من التجاهل الدولي لجرائم مليشيا الحوثي المدفوعة إيرانيًا بحق اليمنيين، ها هو العالم أجمع يدفع الثمن الباهظ؛ فالإرهاب الحوثي شب عن الطوق، ولم يعد
دعت فرنسا إلى توسيع نطاق التنسيق بين الشركاء في المنطقة والدول المعنية المختلفة، للحفاظ على حرية الحركة البحرية في البحر الأحمر، فيما كشفت إيران مجددًا ما
تتكرر حوادث الاختطاف والقرصنة التي تتعرض لها سفن الشحن التجارية في ميناء الحديدة، من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية، ما يضاعف كلفة التأمين البحري لعملية النقل والاستيراد
لم تكتفِ مليشيا الحوثي المدعومة إيرانيًا، بنهب حقوق وممتلكات اليمنيين المطحونين تحت سيطرتها، والاستيلاء على المساعدات الإنسانية؛ لتصل إلى سرقة جهود أبناء المجتمع وإنجازات بذلوا فيها
مع تصاعد وتيرة الأحداث في الشرق الأوسط عقب أحداث غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، واشتداد الموقف الإنساني والعسكري في فلسطين، اتجهت الأنظار نحو موقف محور
غير آبهة لما يمكن أن تضيفه لليمن من أزمات ومشكلات، خرجت مليشيا الحوثي بناطقها العسكري لتعلن عنتريات زائفة عن مشاركتها بصواريخ ومسيّرات وجهتها نحو فلسطين المحتلة،
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها