اغتال الاحتلال الإسرائيلي القيادي البارز في حركة حماس صالح العاروري، عبر استهداف مقر مكتبه في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت. ووفق وسائل إعلام لبنانية، فإن العاروري
باشرت السلطات اللبنانية في العاصمة بيروت بإغلاق قنوات مليشيا الحوثي الإرهابية، بعد الاتفاق السعودي الإيراني. وقالت مصادر إعلامية، إن السلطات اللبنانية طلبت من القنوات التابعة
قضت محكمة بريطانية بمسؤولية شركة مقرها لندن، قامت بتسليم نترات الأمونيوم المتفجرة إلى مرفأ بيروت، تجاه ضحايا انفجار مدمر وقع في عام 2020، حسب ما قالت
يعتصم أهالي عدد من ضحايا انفجار مرفأ بيروت، قبل ظهر اليوم (الخميس)، أمام قصر العدل دعماً لمسار التحقيق الذي يقوده المحقق العدلي طارق البيطار، بعدما أشعل
نقلت وكالة رويترز عن مصدرين قضائيين في لبنان، يوم الثلاثاء، أن القاضي الذي يحقق في انفجار مرفأ بيروت عام 2020، وجه الاتهام إلى النائب العام اللبناني
عاش اللبنانيون اليوم الأربعاء على وقع حدثين يمسّان الغالبية العظمى منهم، لأنهما يتعلقان بالودائع والمدخرات المحتجزة في المصارف والتي لا ينالون منها إلا النزر اليسير وفقاً
انهارت 4 من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت، الخيمس، في الذكرى الثانية للانفجار المدمر الذي ضرب الميناء وألحق دمارا هائلا بالعاصمة اللبنانية. وذكرت مراسلة "سكاي نيوز
حذرت السلطات اللبنانية، يوم الأربعاء، من أن الجزء الشمالي المتصدع من إهراءات (صوامع) الحبوب في مرفأ بيروت معرض لـ"خطر السقوط"، بعد قرابة أسبوعين من اندلاع النيران
بات السكن في بيروت أمرا عصيا على الكثير من شباب لبنان، في ظل الأزمة الاقتصادية المستفحلة التي تعيشها البلاد، وذلك بعدما تراجعت قدرة المواطن على استئجار
أعلنت الشرطة التشيلية أنها اعتقلت برتغاليا مطلوبا من الإنتربول على خلفية انفجار مرفأ بيروت عام 2020 الذي أودى بحياة أكثر من 200 شخص. ووصل الرجل الذي
أعربت وزارة الخارجية البحرينية، الأحد، عن بالغ أسفها واستنكارها من استضافة العاصمة اللبنانية بيروت مؤتمرا صحفيا لعناصر معادية ومصنفة بدعم ورعاية الإرهاب، لغرض بث وترويج مزاعم
طلب المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت، طارق بيطار، الجمعة، بعد استئنافه التحقيقات، تنفيذ مذكرة التوقيف الصادرة منذ شهرين لوزير المالية السابق علي خليل، المقرب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها