زار العميد الركن صادق دويد الناطق باسم المقاومة الوطنية عضو القيادة المشتركة في الساحل الغربي، ومعه العميد ركن يحيى العيزري رئيس دائرة العمليات الحربية بوزارة الدفاع،
أربع خرافات رئيسية تتناسل من خرافة الولاية ومزاعم الحق الإلهي للسلالة، والتي تؤمن بها قيادة مليشيا الحوثي الإرهابية وتعمل لفرضها على الشعب اليمني بأفواه البندقية. -
اقتلاع مستجد للجمهورية، وإحلال صارم للخرافة؛ الولاية تلك هي المفارقة المفزعة التي صحا اليمنيون على أصدائها وهم يُجبرون من مليشيا الحوثي على إحياء ما تسميه "يوم
في مثل هذه الأيام من كل عام، يحتفل الحوثيون بما يسمونه "يوم الولاية"، وهو ذكرى مزعومة لا تستند على أي أساس تاريخي أو ديني صريح، لتعيين
هذا سؤال استراتيجي يجب علينا- نحن اليمنيين- المناهضين لمصادرة حريتنا وكرامتنا، التوقف أمامه طويلًا، وسنكتشف في ملاحظة وجيزة أن تكتيكاته في تضليل المجتمع، هو أحد الأسباب
شاءت الأقدار رغماً عن أنف الظروف والواقع، أن يصبح هذا الزمن (2 ديسمبر) تاريخاً وطنياً، وبداية انطلاقة جديدة لتاريخٍ من النضال والكفاح، وفرصة ثانية بخصوصيات ذاتية
جدد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، التأكيد على التمسك بمبادئ ثورة الـ26 من سبتمبر، والسير على
عادةً ما كانت صفقات تبادل الأسرى التي تتم بوساطة محلية منافذَ تعبر من خلالها مليشيا الحوثي للوصول إلى قياداتها السلالية؛ في حين تترك الآلاف من أسراها
اللائحة الداخلية لما يسمى المجلس السياسي الأعلى الحاكم في صنعاء، تنص على أن تكون رئاسته مناوبة بين طرفين.. يتولى الأول الرئاسة مدة أربعة أشهر، وبعدها تنتقل
معركتنا ليست مجرد سياسة بل معركة وجود وطني.. بهذه العبارة لخص العميد طارق صالح معركتنا الوطنية لاستعادة الدولة وتحقيق السلام العادل والشامل والمستدام نعم، هي
لن نتقبل هذا العقد السياسي الذي هو الولاية. أنتم فقط تطيلون فترة الانقسام وتعملون بمناسباتكم الطائفية على تمزيق المجتمع اليمني أكثر. بعد انهيار دولة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها