تفقد العميد الركن فاروق الخولاني، قائد اللواء الأول تهامة، الخطوط الأمامية لمواقع اللواء في محور الحديدة بالساحل الغربي برفقة أركانات اللواء وقادة الكتائب. ونقل لضباط وأفراد
كزملائهم في القوات المسلحة، يعيش منتسبو الأمن في الساحل الغربي تفاصيل ثورة الثاني من ديسمبر، مؤكدين أنها رسمت معالم الحرية، ولن يفرطوا بها مهما كانت
خلال كل تاريخها الأسود، ابتداءً من إبراهيم الجزار، داعية ابن طباطبا، مطلع القرن الهجري الثالث، مرورًا بالمجرم السفاح يحيى حسين الرسي، وانتهاء بجرذ الكهف الحوثي، خلال
احتضنت المخا، اليوم، فعالية الذكرى السادسة لاستشهاد الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية الأسبق- رئيس المؤتمر الشعبي العام، ورفيق دربه أمين عام المؤتمر، اللذين ارتقيا في
وجّه أبطال محور الحديدة، من خطوط التماس، رسالتهم مدوية في وجه مليشيا الحوثي الإرهابية، في الذكرى السادسة لاستشهاد الزعيم علي عبدالله ورفيق دربه الأمين عارف الزوكا.
في حياتك عشت عملاقاً وعند موتك اخترت طريقة موتك عاليَ الهامة موفور الكرامة، كنت كالطود العظيم تواجه الأعداء بكل شجاعة وبعزيمة لا تلين، لم تنهزم ولم
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق تُنهب وثوابت تُداس وقيم
كان "صالح" كمن نقرأ ونسمع عنهم من الزعماء الكبار: يخطئُ ويصيب؛ لكنَّ صوابه أكثر من خطئه بكثير. يغضب وينفعل ويثور، بسبب إساءة، أو وشاية؛ لكنّه سرعان
تتوافد إلى المخا قيادات بارزة، سياسية وعسكرية ومشايخ ووجاهات قبلية من عدة محافظات للمشاركة في إحياء الذكرى السادسة لاستشهاد الزعيم علي عبدالله صالح ورفيق دربه الأمين
بدأت عملية تبادل الدفعة السادسة من المحتجزين والأسرى بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، مساء الأربعاء، ضمن اتفاق الهدنة الإنسانية بين الطرفين، الذي بدأ الجمعة الماضية. وذكرت
شهد محور الحديدة، اليوم الاثنين، تخرج كتيبة مهام خاصة في اللواء السابع عمالقة، أحد ألوية المقاومة الوطنية، تزامناً مع فعاليات الذكرى السادسة لثورة الثاني من ديسمبر
أيام قلائل تفصلنا عن الذكرى السادسة لثورة الثاني من ديسمبر، التي فجّرها الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس الجمهورية الأسبق- رئيس المؤتمر الشعبي العام، ورواها بدمه، ومعه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها
