من تسمعونه من أذناب إيران المزروعين في الجسد العربي يتحدث عن "السيادة الوطنية" و"وحدة الساحات" ابصقوا في وجهه. وحدة الساحات مصطلح أطلقته إيران للتعبير عن
السؤال المتداول أمام المجتمع الدولي، المهتم بالحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران على الأراضي اللبنانية: هل لبنان دولة مستقلة؟ وبصيغة أدق: لماذا لبنان بدون رئيس؟! ولماذا حكومتها
السير في طرقات الناس.. التعرض لما يتعرضون له.. الحياة بينهم، تمثيل احتياجاتهم.. النضال لأجل قضيتهم.. العراك الدائم مع التشوهات في الوعي وفي الأحلام وفي الشعارات، هي
بعد أيام من تهديدات قائد الحرس الثوري الإيراني بأن بلاده سوف تستهدف إسرائيل بصواريخ من العراق واليمن، أطلق خبراؤه الإيرانيون في اليمن صاروخًا، أمس الجمعة، انتهى
خلال الأيام الماضية زار وزير الخارجية الإيراني أكثر من بلد، حتى أنه زار بلداناً لم يكن ليزورها. الوزير الإيراني سارع مدفوعاً بخوفه من ضربة إسرائيلية على
كما حدث مع القاعدة وداعش، يحدث اليوم مع حزب الله، وحدث من قبل مع إخوان رابعة في مصر. بالنسبة لإخوان اليمن، رغم ما حدث لهم من
"عماد مغنيه" هو البيجر الأول الذي فجَّرت به "إسرائيل" الدول العربية، فيما اعتقد "قاسم سليماني وعماد مغنيه نفسه" أنهما "يحسنان صُنعا"، تماماً كما ظن أصحاب صفقة
من يظن أن الحوثي في نظر إيران أهم من حزب الله فهو واهم. حزب الله استثمار إيراني عمره 4 عقود وفيه عصارة الخبرة الإدارية والعقدية الفارسية..
عيدروس وطارق ومبدأ الحوار بين من ينبغي أن تجمعهم نقاط مشتركة، أو لديهم الاستعداد لإنضاج قدر من التفاهمات. لقاء كهذا مطلوب وليس سيئاً، وخطوة في الطريق
بقلوب ممتلئة بالحزن والأسى، نتقدم بأحر التعازي في وفاة الأستاذ الدكتور علي الميري، الذي كان له دور بارز في تأسيس كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة صنعاء.
الوطن يسبق الإيمان، والثورة التي صنعت وطناً أولى من المولد النبوي الذي يستغله الحوثي مادياً لجني الجبايات، وسياسياً لإلغاء 26 سبتمبر المقوضة للجذر الإمامي المتذرع بالدين
هناك جيل كبير تربى على مواقد 26 سبتمبر، ونحن أطفال عشنا ننتظر يوماً منيراً نستطيع فيه أن نأخذ فرصة من أمهاتنا للصعود ليلاً إلى الجبل وإشعال
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها