تُسلِّط جريمة قتل الشيخ المُسن صالح حنتوس، وإصابة زوجته في السلفية بريمة، إثر قصف مباشر لمليشيا الحوثي استهدف منزله، الضوء على النهج القمعي للمليشيا تجاه الشعب
طيلة سنوات مضت تظافرت عوامل عدة، بعضها موضوعية خارجة عن الإرادة وبعضها بأخطاء متبادلة بين أطراف الشرعية اليمنية، أوصلتنا جميعًا إلى هذا الوضع الذي يجمع بين
البيان الذي أصدره المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، حول تصحيح مسار العملية السياسية، حمل موقفًا شجاعًا وصريحًا وحصيفًا ومسؤولًا. حدد بوضوح وشفافية أهم مفردات المشكلة، ووضع بمسؤولية
منذ صدور بيان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بشأن الشراكة السياسية والقضايا العامة، زاد زخم النقاش والاهتمام بهذه القضايا، تبعه فورًا بيان المجلس الأعلى للتكتل الوطني للأحزاب
في خضم القلق الاقتصادي والمخاوف الإقليمية والاجتماعات المتلاحقة في العاصمة المؤقتة عدن، صدر بيان الأمانة العامة للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية ليضع إصبعه بهدوء على موضع الخلل:
وقّع نظام ملالي طهران على صك هزيمته المذلة، وتعهد ألّا يطلق طلقة واحدة صوب إسرائيل إلى الأبد، وحتى إن وجّه الكيان الصهيوني ضربة أخرى إلى إيران،
منذ اندلاع الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران، في ١٣ يونيو، والتباين تجاه هذه الحرب واضح على المستوى الشعبي العربي. إسرائيل كيان غاصب ارتكب، ولا يزال
يستفزك أذناب إيران حين يصرخون: "أين العرب"، حتى أنهم نسوا شعارهم الزائف "الموت لإسرائيل" في اللحظة التي يفترض أن يسود ويُترجم إلى واقع وقد جاءتهم إسرائيل
سؤال يتردد هذه الأيام، وهو سؤال غبي يعبر عن خواء أصحابه.. إذ من السفه أن يقوم الضحايا بالمفاضلة بين جلاديهم. لكنّ ما يستفز المرء هو من
ما يتعرض له نظام الملالي في إيران، اليوم، ليس سوى تحصيل حاصل بعد أن خسر معادلة الردع، التي ظل يبنيها خارج حدود بلاده على مدى أربعة
التعاطف مع هذه الدولة المجرمة ضد تلك المجرمة أو مع تلك ضد هذه لا يؤثر أبدًا على سير العدالة الإلهية، ولا يمنع سنة الله في الانتقام
كان نظام الملالي في طهران يراهن، عادةً في حال وصلت المفاوضات بينه وبين المجتمع الدولي حول برنامجه النووي المشبوه إلى نقطة حرجة.. على دفع أحد أذرعه
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها