حرب غزة تهدد ملالي طهران في عقر دارهم، لهذا يبالغون في مسرحيات التهديد البعيد. من اللحظة الأولى اكتشف الملالي استحالة استخدام أدواتهم في لبنان، فحزب الله
وجد أهل غزة أنفسهم وسط خذلان عربي إسلامي؛ إلا أن الأفظع أن تحولت دماؤهم لسلعة مزايدة في سوق التخادم الإسرائيلي الأمريكي الإيراني. رأي عام أمريكي
حتى اليوم، وباستثناء فرقعة إعلامية بقصف خجول عرض البحر الأحمر، لم تقدّم مليشيا الحوثي شيئًا يبرهن حقيقة تسلقها على القضية الفلسطينية، سوى مسرحيات هزيلة بدأت بـ"ساعة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها