تسربت إلى التداول نسخة من الاستمارة التي صممها دجالو العصابة الحوثية للمواطنين الذين تم اعتقالهم تعسُّفًا بسبب رفع علم اليمن. هذه الاستمارة فيها بند يُعتبر تهمة
يتذكر أبناء مدينة ومديرية المخا يوم الرابع والعشرين من يوليو بحزن وأسى، فهو اليوم الذي جلبت لهم فيه عصابة الحوثي الإجرامية الموت والدمار والتشرد، بعد أن
كلما تعرضت عصابة الحوثي الارهابية إلى ضغط او نكسة تسارع إلى الهروب منها بخدعة او بكذبة أو بدعاية ناعمة تخفف عنها الضغط وتقلل الخسائر. وعلى سبيل
شهد الأسبوع الماضي من شهر مايو 2024، نشاطاً تنموياً في مناطق الساحل الغربي يقوده العميد الركن طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية،
عـلى الـعهد يـا صـنعاء والـموعدُ الـنصرُ وإن طــال عُـسـرٌ إنَّ مــن بـعدِه الـيُسرُ عـلـى الـعهد والأبـطالُ فـي كُـلِّ جـبهةٍ وآمَـــالُ شــعـبٍ فـــي أكُـفِّـهِـمُ جــمْـرُ عـلـى
في المتارس وفي مواقع المواجهة وفي خطوط النار يشارك الأبطالَ ساعاتِ الرباط المقدس، ويُحَفِّزُهُم ويتفقد أحوالهم. في معسكرات التدريب العسكري يوجِّهُ ويعلمُ ويناقشُ الخطط التدريبية، ويتابعُ
المقاومة الوطنية هي مكون وطني فرضت تأسيسه "قوة عسكرية مقاومة أوَّلًا ومكون سياسي تاليًّا" ضرورات المرحلة، وموجبات الدفاع المشروع عن النفس والحق والوطن اليمني، الذي يتعرض
كُلَّما ضبطت أجهزة استخبارات المقاومة الوطنية مدسوسًا أو خائنًا أو مخدوعًا، أرسلته مليشيا الماجورين إلى الساحل الغربي، كلَّما سمعنا عن فرار فرد أو أكثر إلى سائلة
تتوالى ردود الأفعال العربية والإقليمية والدولية، تجاه ما تشهده الأراضي الفلسطينية المحتلة من مواجهات دامية، تسببت فيها جرائم القتل والتدمير والتوسع وأعمال التصعيد الصهيونية، التي دفعت
في اليوم العالمي للسلام لا بُد من التذكير والتأكيد بأن كُلَّ اليمنيين ينشدون السلام، ولديهم موروثٌ فكري وقيمي يشدهم إلى السلام، بل ويجعل تحقيق السلام في
ليلة الربع عشر إلى الخامس عشر من يونيو ٢٠٢٣ م، تمكن رجال أمن الساحل الغربي من إحباط سرقة طقم عسكري تابع لإحدى الوحدات العسكرية في الساحل،
طالب مدير إذاعة صوت المقاومة، أحمد غيلان، بتوحيد الموقف الإعلامي للمطالبة بإطلاق الصحفيين والإعلاميين المختطفين في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية، وفي مقدمتهم صحفيو تهامة (الحطّامي والصلاحي
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها