عندما أطل زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، في خطاب منذ أيام مهددًا بقصف منشآت في المملكة العربية السعودية في محاولة ابتزاز مفضوحة، استدعى جملةً
أحدثت كلمة عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد الركن طارق صالح، أثناء تهنئته الأسرى المحررين من سجون مليشيا الحوثي، تأثيرًا كبيرًا في
بيدين نظيفتين وابتسامة مرتسمة على محياه، سلّم الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح راية الحكم يوم الـ27 من فبراير 2012، طاويًا بذلك مسيرة ثلاثة عقود في سدة
ليس أيّ كلام مطبوع مجموع بين غلافين يمثل كتاباً، أما إذا كان هذا الكلام المطبوع يفتقر للحد الأدنى من قيم ومقومات وشروط الكتابة والتأليف، فإنه لا
"ما عد نشتي من هذه الدنيا إلا خيمة وبطانيات تغطينا من البرد ولقمة عيش تبعدنا من الموت". بهذه الكلمات وصفت "أم إلياس" حالتها في مواجهة البرد
غير عابئين بالمآلات الكارثية، تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية إغراق السوق الدوائية اليمنية، لا سيما العاصمة المختطفة صنعاء، بكميات مهولةٍ من الأدوية المهربة التي تدخل البلد دون
تواجه العارضة والممثلة اليمنية الشابة انتصار الحمادي (19 عاماً)، عقابًا مُكلِفًا فرضه عليها الحوثيون المدعومون من إيران انتقامًا منها لرفضها الانخراط في مشروع لـ"الدعارة" تديره المليشيات
تتكشف يوما بعد آخر وجوه قيادات الحوثي المنزوعة منها مروءة العرب وتؤكد مواقف هذه القيادات بأن شهامة اليمنيين لم تكن يوما ضمن تكوينها لذلك تخرج المواقف
جند جمال المليكي نفسه ووجه كل جهده لخدمة قطر ولو كان ذلك على حساب بلاده وأمنها واستقرارها ووصل به التمادي إلى أن يفتح خطوط تواصل مع
امام مقاتلين يستبسلون شجاعة في الدفاع عن حياض الجمهورية في جبهات اليمن المختلفة، يظهر ضعف المليشيا الحوثية التي تبدو عاجزة عن المواجهة، فلا يجد عناصرها من
أصبحت قصيدة الشاعر أسعد الغريري التي غناها كاظم الساهر بمثابة نشيد وطني جديد لعشرات الآلاف من العراقيين الذين يملأون منذ نحو شهرين ساحة التحرير وسط بغداد،
رغم أن الجدل لا يزال قائما حول الأفضل في عالم كرة القدم بين دييغو مارادونا وليونيل ميسي، فإن قليلين يعرفون أن النجمين الأرجنتينيين اجتمعا مرة واحدة
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها