من تسمعونه من أذناب إيران المزروعين في الجسد العربي يتحدث عن "السيادة الوطنية" و"وحدة الساحات" ابصقوا في وجهه. وحدة الساحات مصطلح أطلقته إيران للتعبير عن
السؤال المتداول أمام المجتمع الدولي، المهتم بالحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران على الأراضي اللبنانية: هل لبنان دولة مستقلة؟ وبصيغة أدق: لماذا لبنان بدون رئيس؟! ولماذا حكومتها
بعد أيام من تهديدات قائد الحرس الثوري الإيراني بأن بلاده سوف تستهدف إسرائيل بصواريخ من العراق واليمن، أطلق خبراؤه الإيرانيون في اليمن صاروخًا، أمس الجمعة، انتهى
مرة أخرى، نجح المجتمع الدولي- وفي مقدمته الأمم المتحدة- في إنقاذ مليشيا الحوثي الإيرانية بعد أن وضعتها قرارات البنك المركزي اليمني في عنق الزجاجة وعزلتها عن
ظهر زعيم مرتزقة إيران في اليمن عبدالملك الحوثي، اليوم، ليوجه صفعة لأنصاره الذين كانوا يتوقعون معادلة مماثلة كتلك التي حددها من قبل مهددًا المملكة العربية السعودية،
بجملة من المشاريع الاستراتيجية، التي لا تتحقق في زمن الحرب لولا العزيمة والإرادة لدى راعي المنجزات.. نستطيع القول إنَّ العام الجاري (2024) هو عام التنمية في
دون أدنى شك؛ كانت حكومة الكيان الصهيوني على علم- من الوهلة الأولى- بأن ما حدث يوم 7 أكتوبر والذي أخذ اسم "طوفان الأقصى" ليس سوى رد
قد لا يكون توقيتُ إعلان الأمم المتحدة عن اتفاق "خارطة طريق" بين الأطراف اليمنية محض صدفة، وهذا الاحتمال الأرجح، في هذا التوقيت الملتهب بالذات، حيث بدأ
لم تمض 24 ساعة على خطاب المدعو عبدالملك الحوثي، زعيم مليشيا الحوثي، والذي برأ فيه ضمنيًا أمريكا من جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني؛ حتى جاء
ذيل إيران المدعو عبدالملك الحوثي، أجبن من أن يطلق ولو صاروخًا واحدًا على إسرائيل، وليس ذلك من مهامه، والدور المنوط به والمحدد له من قِبل قائده
أقدم قيادي حوثي ممن زجت بهم المليشيا في صفوف برلمان صنعاء غير المعترف به دوليًا يُدعى أبو نصار، بالاعتداء على قيادي وبرلماني مؤتمري من الواقعين تحت
يصادف اليوم، الثالث من يونيو/حزيران 2023، الذكرى الثانية عشرة لأبشع جريمة إرهابية شهدها اليمن قديمه وحديثه، استهدفت قيادة الدولة وهم يؤدون صلاة أول جمعة من رجب
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها