"منذ سبعة أعوام، وأنا أقضي حياتي على الفراش.. مُستسلم أمام الإعاقة".. بهذه المفردات يصف رشاد محمد، 40 عامًا، حياته الجامدة، وأيامه البائسة، واستسلامه الواضح أمام إعاقته
أصيب مدني أمام منزله، اليوم الاثنين، برصاصة أثناء إطلاق مليشيا الحوثي النار باتجاه حي سكني في مدينة حيس، جنوب محافظة الحديدة الساحلية. وذكرت مصادر محلية وطبية
كم كان الحوثيون مبدعون وما زالوا، في اغتيال الطفولة وبراءتها، إنهم يسفكون الدماء، ويمارسون الجرائم أينما حلو، بدأب جماعة، تفننت في صناعة الشر والايغال في الجريمة.
لا مناسبة ولا ذكرى توحد اليمنيين كثورة 26 سبتمبر وذكراها الخالدة والمتجددة في ذهنية الإنسان اليمني، مهما كانت التباينات السياسية والمناكفات بين المكونات، سياسية كانت أو
أقدم أحد قيادات مليشيا الحوثي الإرهابية على قتل مواطن رميا بالرصاص بدم بارد داخل أحد المساجد قبيل صلاة الجمعة 15 مارس 2019، في مديرية الحدا بمحافظة
أقدم قياديٌ حوثي، يوم الجمعة 25 مايو 2018، على قتل طفلِ في الرابعة عشرة من عمره بمديرية السبرة محافظة إب وسط اليمن . وقالت مصادر
أقدم قناص حوثي، الثلاثاء 10 أبريل، على قتل شيخ مسن في الثمانينات من عمره، في أطراف مديرية حيس جنوبي الحديدة، وهي ثاني جريمة مماثلة من نوعها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها