أطلق ناشطون وصحفيون وسياسيون حملة على منصات التواصل الاجتماعي، للتنديد بممارسات مليشيا الحوثي الإرهابية في نقاط التفتيش التي تفرضها على مداخل المدن والمحافظات المنكوبة بسيطرتها، وما
دفعت مليشيا الحوثي الإرهابية المواطنين في العاصمة المختطفة صنعاء قسريًا إلى الخروج في ساحات مفتوحة، للاحتفال بما أسمته "نصر إيران" في حربها مع الكيان الصهيوني، في
لم يقتصر دور إنجاز مشروع سفلتة شوارع مدينة المخا على إضفاء طابع جمالي ومستوى تنظيمي في حركة السير فحسب، بل شكّل مدخلًا كبيرًا في تهيئة المدينة
في خطوة وصفها الأهالي بالتاريخية، دُشن في خور أبو زهر- شمال مدينة الخوخة- مشروع إعادة تأهيل الخور وفتح مجراه الطبيعي بدعم مباشر من نائب رئيس مجلس
تشهد المدن الإيرانية حالة من الفوضى والدمار تعيد إلى الأذهان المشاهد التي عاشتها مدن يمنية منذ عام 2014 جراء انقلاب مليشيا الحوثي بدعم إيراني، في مفارقة
عندما سعى الحرس الثوري الإيراني إلى تصدير مشروعه التوسعي خارج حدوده، مستهدفًا عواصم عربية مثل صنعاء، استغل وجود جماعات عقائدية وطائفية لخدمة أجندته، لم تمانع هي
شهدت إيران، خلال الأربعة الأيام الماضية، واحدة من أعنف الضربات الإسرائيلية التي استهدفت بنيتها العسكرية والأمنية، في مشهدٍ بدا وكأن رأس هرم "الحرس الثوري" قد تعرض
أثارت الغارة الإسرائيلية، التي نُفذت ليلة أمس، واستهدفت اجتماعًا عسكريًا سريًا لقيادات مليشيا الحوثي الإرهابية بصنعاء، تساؤلات جدية حول مدى الاختراق الأمني الذي تعاني منه المليشيا،
أفاد تقرير أممي بتسجيل 90 ألف حالة جديدة من الأطفال المصابين بسوء التغذية الحاد خلال الثلث الأول من العام الجاري في اليمن، ما يبرز وجود انتشار
حتى الآن، ما تزال دوي الانفجارات تُسمع في أنحاء متفرقة من طهران، عاود الكيان الإسرائيلي عملياته مع حلول المساء مستهدفًا منشآت صاروخية ونووية جديدة في سياق
لم تكن خرافة الولاية التي تسوقها مليشيا الحوثي الإرهابية منذ سنوات مجرد فكرة عابرة في سياق مشروع طائفي فحسب؛ بل تعبيرًا جوهريًا عن المآل الذي يريد
يُولي طارق صالح، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية، محافظة الحديدة أهمية قصوى، تتجلى في مسارَين أساسيين: الأول هو التنمية الشاملة التي حظيت خلالها
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها