يواجه ملايين اليمنيين كارثة إنسانية غير مسبوقة، حيث يتسع نطاق الجوع وسوء التغذية في مختلف المناطق، في ظل تورط مليشيا الحوثي بانتهاج سياسة الإفقار والتجويع كأداة
لم تفلح محاولات مليشيا الحوثي الإرهابية في ترهيب اليمنيين أو منعهم من الاحتفال بثورة 26 سبتمبر المجيدة. فرغم حملات القمع والاختطافات، عبّر اليمنيون علنًا وفي منازلهم
منذ مطلع سبتمبر شنت مليشيا الحوثي الإرهابية حملة اختطافات واسعة في العاصمة المختطفة صنعاء ومناطق سيطرتها، زادت حدتها خلال الأيام القليلة الماضية، استهدفت مئات المدنيين على
مع حلول سبتمبر، يعود اليمنيون إلى الاحتفاء بثورتهم الأم، ثورة 26 سبتمبر 1962، في مواجهة نسخة مطابقة لعهود الإمامة الكهنوتية تعيشها العاصمة المختطفة صنعاء تحت سيطرة
تألقت مدينة المخا، الجمعة، بمهرجان جماهيري حاشد لإحياء العيد الوطني الـ63 لثورة السادس والعشرين من سبتمبر، حيث توافدت حشود كبيرة من مختلف مديريات الساحل الغربي في
في الذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر 1962، تتجلى دلالات هذه الثورة المجيدة ومكانتها في قلوب اليمنيين، بوصفها محطة تاريخية فارقة نقلت الشعب من عصور الظلم والاستبداد
منذ سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، على مؤسسات الدولة في العام 2014م، شنت حملة ممنهجة لتشويه الوعي الوطني وتزوير التاريخ. ولم تكن المناهج الدراسية بمنأى
تتوالى فضائح العبث المالي في المناطق المنكوبة بسيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية، حيث كشفت مصادر مصرفية موثوقة عن عملية فساد كبرى مرتبطة ببيع كميات ضخمة من العملات
بينما يواجه الاقتصاد اليمني واحدة من أصعب مراحله جراء انقلاب مليشيا الحوثي الإرهابية وتداعياته، جاء الدعم السعودي الأخير المقدم عبر برنامج إعمار اليمن، والبالغ مليارًا وثلاثمائة
في الحادي والعشرين من سبتمبر 2014، دخل اليمن نفقًا مظلمًا لم يخرج منه حتى اليوم، ففي ذلك الصباح الذي يصفه اليمنيون بـ"اليوم الأسود"، اجتاحت ميليشيا الحوثي
منذ انقلابهم الدموي على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر 2014، فشلت مليشيا الحوثي في تحويل هذا اليوم إلى مناسبة وطنية، رغم مليارات الريالات التي تنهبها في
تمر اليمن اليوم بذكريات واحدة من أحلك محطات تاريخها الحديث؛ نكبة 21 سبتمبر 2014، التي عرف معها اليمنيون العصابة الأمامية الجديدة (مليشيا الحوثي) وهي تسطو على
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها