قدَّم نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، اليوم الأربعاء، واجب العزاء إلى وزير الخدمة المدنية والتأمينات الأسبق اللواء حمود
بعث رئيس فرع المكتب السياسي بمحافظة تعز الشيخ عبدالسلام الدهبلي، برقية عزاء ومواساة للواء حمود خالد الصوفي، رئيس جهاز الأمن السياسي السابق، في وفاة نجله عبدالحكيم
المملكة استعادت طريقتها في إدارة الملف اليمني على مدى قرن من الزمان، الحرب أقحمتها في طريق لا تريده ولا تنجح فيه، فاستعادت تفوقها بحوار مباشر مع
بلطجة حارة حريك نفخت عبدالملك، ذا الوليد اليمني ابن القرية اللي كل ماعرفه هو ان البندقية تقتل، فقالت له طهران: بنوفر لك رصاص، انت بس
السير في طرقات الناس.. التعرض لما يتعرضون له.. الحياة بينهم، تمثيل احتياجاتهم.. النضال لأجل قضيتهم.. العراك الدائم مع التشوهات في الوعي وفي الأحلام وفي الشعارات، هي
بعث رئيس فرع المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بمحافظة تعز الشيخ عبدالسلام الدهبلي، برقية عزاء ومواساة إلى اللواء حمود خالد الصوفي، وإلى كافة آل الصوفي، في وفاة
كما حدث مع القاعدة وداعش، يحدث اليوم مع حزب الله، وحدث من قبل مع إخوان رابعة في مصر. بالنسبة لإخوان اليمن، رغم ما حدث لهم من
"عماد مغنيه" هو البيجر الأول الذي فجَّرت به "إسرائيل" الدول العربية، فيما اعتقد "قاسم سليماني وعماد مغنيه نفسه" أنهما "يحسنان صُنعا"، تماماً كما ظن أصحاب صفقة
حينما عجزت قوات الحرس الثوري عن السيطرة على سوريا، طار قاسم سليماني إلى روسيا وكما صرح وزير خارجية إيران يومها: لم يعد إلا بعد إقناع روسيا
لم يُناقش في مسقط سوى موضوع الأسرى، والمفاوضات وصلت إلى طريق مسدود بسبب رفض الحوثي الإفصاح عن مصير المعتقلين لديه؛ هل هم أحياء أم أموات؟ رفض
عبدالقادر السقاف وشايف الهمداني، اليمنيان المحترمان.. ومعهما: محمد الحميري ومراد ظافر ورباب المضواحي وعبدالحكيم العفيري وأحمد اليمني، وأسماء عديدة اعتُقلوا على فترات من عصابات الحرس الثوري
انقطاع العلاقة بيننا في البيت، وبالناس في الشارع، يحولنا إلى مجرد أسماء تعيش معاركها بالإنترنت وترجع ترقد. لا يهتم أحد لآثار ما يقول، هو يقول ما
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها