أكد نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي- قائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي طارق صالح، أن حملات الاختطافات من قِبل مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المواطنين لمنع احتفالاتهم
أكد رئيس هيئة الأركان العامة- قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز، أن ثورة الثاني من ديسمبر مستمرة حتى الخلاص من الكهنوت الإمامي البغيض المدعوم
ابن الأمير الصنعاني هو عالم يمني عاش في الحقبة الممتدة من عام 1687م-1768م، ويعد من أهم رموز التجديد في الفكر الديني في اليمن والعالم العربي، إلى
نعيش اليوم الذكرى الأليمة الثانية للمذبحة التي نفذتها مليشيات الإجرام الحوثية بحق 9 مواطنين أبرياء من أبناء تهامة بينهم طفل قاصر في ميدان التحرير بالعاصمة المختطفة
في صباحات الطلاب الذاهبين يوميًا نحو مدارسهم الابتدائية والإعدادية والثانوية، لن تجد شكل الدولة والجمهورية والأعلام المرفرفة مع الأناشيد المحلقة بهتافاتها الوطنية؛ فصباحات المدارس في مناطق
لأسباب صارمة تتعلق بإيمان الأغلبية الساحقة من الشعب اليمني بالنظام الجمهوري، وبشاعة التاريخ الإمامي في الوعي والذاكرة الجمعية في اليمن.. لا تجرؤ المليشيا الحوثية- في الوقت
ليس أيّ كلام مطبوع مجموع بين غلافين يمثل كتاباً، أما إذا كان هذا الكلام المطبوع يفتقر للحد الأدنى من قيم ومقومات وشروط الكتابة والتأليف، فإنه لا
الحلقة (3) الهجوم على الجذور في الواقع، اشتغلت الإمامية بمختلف مسمياتها، كأي حركة سياسية على الثقافة لصناعة وتطوير بيئة اجتماعية ملائمة لتمكنها وبقائها؛ إلا أنها امتازت
أكد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي- رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، أن عودة ثورة 26 سبتمبر، في عيد ميلادها الستين، بقوة
الحلقة (2) النبي وزيد المُفترى عليهما كان ترسيخ ثنائية الدين- القبيلة في ثقافة المسلمين، وبينهم اليمنيون، عاملًا غاية في الأهمية من ناحية رفض الثقافة الإسلامية
الحلقة (1) قبْيَلة الإسلام في 26 سبتمبر 1962، أطلق اليمنيون ثورتهم ضد حكم بيت حميد الدين الذي مثّل استئنافًا لحكم إمامي كهنوتي استعلائي، بدأت محاولاته
بعنجهية المغرور وغشاوة المتجبر ترغم المليشيا الحوثية الإمامية الكهنوتية اليمنيين في مناطق سيطرتها على إظهار البهجة بما تسميها "ثورة 21 سبتمبر" بينما يقاسون أوضاعا معيشية تتصاعد
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها