تكشف جريمة اختطاف مليشيا الحوثي الإرهابية للفنان خليل فرحان في محافظة ذمار- وهي حلقة في سلسلة حرب ممنهجة تستهدف الهوية الثقافية اليمنية- عن القوة الاستثنائية للفن
حققت اليمن قفزة كبيرة في مجال الطاقة النظيفة في غضون سنوات قليلة، بفضل الدعم المقدم من دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تبلغ القدرة التوليدية الإجمالية للمشاريع
خيم الحزن الكبير في أوساط الجبهة الوطنية خاصة في الساحل الغربي، برحيل الشيخ عبدالرحمن حجري مؤسس المقاومة التهامية والحراك التهامي السلمي، الذي فارق الحياة في أحد
في مشهدٍ جسد أهمية الإنجاز وقيمته الإنسانية والاقتصادية والخدمية، شقت قافلة "خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية"، بالأمس، طريقها نحو مدينة تعز عبر طريق الشيخ محمد
تتجدد- بين الحين والآخر- حملات إعلامية مضللة تُطهى في مطابخ الدعاية الحوثية بغرض استهدف المقاومة الوطنية وقيادتها بسيل من الأكاذيب والمزاعم، وتشويه صورتها كمكون وطني تبنى
مع تصاعد وتيرة الضربات الأمريكية التي تستهدف مواقع مليشيا الحوثي الإرهابية، تتأكد يومًا بعد يوم مسؤولية مليشيا الحوثي وزعيمها الإرهابي عبدالملك، الكاملة، عما يتعرض له الشعب
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية استهداف محافظة البيضاء بسلسلة عمليات انتقامية لا يظهر منها إلى وسائل الاعلام إلا النزر اليسير، في سلوك إجرامي نابع عن حقد تاريخي
على امتداد أربع سنوات، ظل المكتب السياسي للمقاومة الوطنية وفيًّا لنهجه الثابت، محافظًا على خطابه المتزن، ومتمسكًا ببوصلة العمل الوطني الفاعل؛ ليشكل- منذ لحظة ولادته في
تترسخ فكرة المشروع الحوثي العنصري على ركيزة أساسية تتمثل في النظرة الدونية لليمنيين؛ فكل يمني خارج الدائرة الطائفية السلالية الضيقة للمليشيا تنظر إليه بازدراء واستعلائية ولا
كانت مشاهد النيران وهي تلتهم ميناء الحديدة جراء العدوان الإسرائيلي على اليمن، صادمة لكل اليمنيين، وأيقظت في ذاكرتهم مشاهد مماثلة عاشتها البلاد قبل نحو عقد، عندما
دخلت اليمن عهدًا جديدًا بتشغيل محطة عدن للطاقة الشمسية، الأحد، لتكون بذلك أول مشروع لتوليد الكهرباء من الطاقة النظيفة في تاريخ البلاد، إلى جانب محطة المخا
لم يكن موقف الأمم المتحدة من إجراءات وقرارات البنك المركزي مفاجئاً لأحد، فالمنظمة الدولية كانت دائمة الانحياز للحوثيين عبر كل المحطات التي مرت بها الأزمة اليمنية؛
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لمتابعة كل المستجدات وقت حدوثها