وقفت الدول العربية الإسلامية بلا استثناء ضد الهجمات الإسرائيلية على إيران.


وطاف وزير خارجية إيران العواصم من الرياض إلى القاهرة والدوحة وأبو ظبي ومسقط وأنقرة وإسلام أباد وغيرها، طلباً لموقف موحد مع طهران.

وفي اليوم الأخير للحرب الوحيدة والقصيرة التي خاضها الإيرانيون ضد غير المسلمين، في اليوم الأخير أطلق نظام "الولي الفقيه" صواريخه على قطر، مخترقاً السيادة القطرية!

وفي وقت ظن البعض أن النظام الإيراني سيكف عن نشر الفتن الطائفية، بعد رفض العرب والمسلمين للهجمات الإسرائيلية عليه، ورغم هذا الموقف الإيجابي يرسل هذا النظام سفينة محملة بالأسلحة لأدواته الحوثية في اليمن، في تدخل مستمر منذ سنوات بعيدة.

وعلى الرغم من عرض قطع السلاح الإيراني الصنع إلا أن قدراً كبيراً من الوقاحة لدى هذا النظام جعله يتجرأ على نفي كونه الجهة التي أرسلت السلاح.

رسالة لمن ظن أن الشيطان يمكن أن يتوب…

أخبار من القسم

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية