اليمن جريح لكنه لا يموت!
اليمن جريح لكنه لا يموت، شامخ رغم الطعنات، عصيّ على الكسر! كل قذيفة حوثية توقظ ألف مقاوم، وكل ظلم يولّد ألف كاسر.
الحوثي لم يكتفِ بسرقة اليمن، بل جعله رهينةً لطهران، فباع صنعاء وأحرقها بمغامراته! اليوم، صنعاء تدفع ثمن اختطافها، لكنه لن يفلت.. لا أرض تأويه، ولا سماء تحميه.
يحاول الحوثي أن يظهر كضحية، لكنه الجلاد الذي جرّ اليمن إلى الخراب، وساعته اقتربت! لا حياد اليوم.. فإما اليمن، وإما الارتهان لإيران! صنعاء لا تُوهب، بل تُنتزع.. واليمن يكتب تاريخه بمداد النصر، لا بحبر الهزيمة!