مات والده فكان محمد شنيني أمل الأسرة لسد الرمق وستر الحال مستعيناً بدراجته النارية، لكن هذا الأمل انهار فجأة عندما خطفت عبوة ناسفة حوثية في قريته بمديرية التحيتا بالحديدة حياته ومعها ابتسامة والدته التي انتقلت بإخوته إلى منطقة نزوح بالمتينة المحررة ورغم ذلك ما تزال المليشيا تطارد الأسر النازحة إلى اليوم بالقذائف والصواريخ

أخبار من القسم

تطورات الساعة

اشترك الآن بالنشرة الإخبارية